من تاريخ الجنوب حسان..يا حسان....
الخميس-26 يونيو - 05:06 م-مدينة عدن

ساويرس يطالب المؤرخين العرب بالتحرك العاجل!

الخميس - 26 يونيو 2025 - الساعة 10:49 ص بتوقيت العاصمة عدن

"عدن سيتي "متابعات





علق رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس على مقطع فيديو مثير للجدل للباحثة الإسرائيلية عيديت بار حول القضية الفلسطينية.


وقال ساويرس عبر حسابه على منصة "إكس": "أرجو من المؤرخين العرب المرموقين إعداد رد موثق.. ولا ينقض أي حقائق أي عادل، لأن وجهة النظر هذه وإن كان فيها بعض الحقائق فإنها تهمل وتتجنب أيضا حقائق تاريخية! أنا نفسي رأيت عملة تحمل فلسطين ومستند سفر يحمل اسم فلسطين!".

ويأتي هذا التعليق ردا على الفيديو الذي نشرته الباحثة الإسرائيلية، حيث قدمت فيه رواية مثيرة للجدل حول التاريخ الفلسطيني.

وقالت بار في مقطعها: "يقولون لكم من وأنتم صغار أن اليهود سرقوا أرضنا، اليهود احتلوا فلسطين، طيب خليني أفهم بس كيف ممكن تسرق أرض من حدا ما كانش عنده دولة أصلاً.. دولة فلسطينية؟ بأي سنة؟ أعطوني سنة واحدة بس، مين كان رئيسها؟ شو اسم العملة؟ شو كان لون الجواز؟".
تبديل القائمة
RT logo
مباشر
تغيير نموذج البحث
تبديل موضوع اللون
أقسام مهمة
شريط الأخبار
البرامج
ترددات القناة
عيد النصر على النازية
دليلك إلى روسيا
بودكاست
العمل مع RT
أفلام وثائقية
كلاشينكوفا
تطبيقات القناة
اختراعات روسية
المكتبة الروسية
وقائع لا يطويها الزمن
دروس اللغة الروسية
جائزة خالد الخطيب الدولية
إلى الأمام
الى الوراء





أخبار العالم العربي
تاريخ النشر:
26.06.2025 | 07:30 GMT
بعد فيديو صادم لباحثة إسرائيلية.. ساويرس يطالب المؤرخين العرب بالتحرك العاجل!
علق رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس على مقطع فيديو مثير للجدل للباحثة الإسرائيلية عيديت بار حول القضية الفلسطينية.

بعد فيديو صادم لباحثة إسرائيلية.. ساويرس يطالب المؤرخين العرب بالتحرك العاجل!
رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس
وقال ساويرس عبر حسابه على منصة "إكس": "أرجو من المؤرخين العرب المرموقين إعداد رد موثق.. ولا ينقض أي حقائق أي عادل، لأن وجهة النظر هذه وإن كان فيها بعض الحقائق فإنها تهمل وتتجنب أيضا حقائق تاريخية! أنا نفسي رأيت عملة تحمل فلسطين ومستند سفر يحمل اسم فلسطين!".

ويأتي هذا التعليق ردا على الفيديو الذي نشرته الباحثة الإسرائيلية، حيث قدمت فيه رواية مثيرة للجدل حول التاريخ الفلسطيني.

وقالت بار في مقطعها: "يقولون لكم من وأنتم صغار أن اليهود سرقوا أرضنا، اليهود احتلوا فلسطين، طيب خليني أفهم بس كيف ممكن تسرق أرض من حدا ما كانش عنده دولة أصلاً.. دولة فلسطينية؟ بأي سنة؟ أعطوني سنة واحدة بس، مين كان رئيسها؟ شو اسم العملة؟ شو كان لون الجواز؟".


وأضافت بار في محاولة لتفنيد الرواية الفلسطينية: "الحقائق الي بتوجع، فلسطين! فلسطين كانت اسم إداري بريطاني مؤقت، مش دولة ومش عربية ومش كيان مستقل وكان فيها يهود دائما من أيام الرومان مرورا بالاستعمار التركي لحد الانجليز رغم التضييق ورغم الطرد ورغم المذابح، اليهود ضلوا موجودين مش ضيوف سكان أصليين بدكم الحق ولا ابن عمه؟..".

وتابعت الباحثة الإسرائيلية قائلة: "خليني أصدمكم، الصهاينة حاولوا يتفادوا الحرب ووافقوا على خطة التقسيم سنة 1947 والعرب رفضوا وبعثوا 5 جيوش تمحي الدولة الجديدة وعبدالرحمن عزام باشا وعد بإبادة يهود فلسطين وإيش صار؟ الي بيصرخ 'نكبة' اليوم، بينسى مين بلش الحرب".

وأثارت هذه التصريحات جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسم المعلقون بين مؤيد لرأي بار ومعارض له، فيما يبدو أن النقاش حول الرواية التاريخية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي سيستمر في إثارة الجدل في الفترة المقبلة.

متعلقات