الرئيسية
من نحن
إتصل بنا
تقارير وتحقيقات
عربية وعالمية
منوعات
رياضة
مقالات
أخبار العاصمة عدن
تقارير وتحقيقات
التكتل الاقتصادي العربي: رُهاب السيادة ونزوعات الهيمنة..
السبت-09 نوفمبر - 01:04 ص
-مدينة عدن
ٱراء واتجاهات
من مخاطر عيوبنا المدمرة
السبت - 04 مايو 2024 - الساعة 09:31 م
الكاتب:
د حسين العاقل
- ارشيف الكاتب
هناك العديد من أبناء شعبنا الجنوبي للاسف من المتربصين والمتصيدين للانتقام،ا كلما وجدوا ضالتهم لمهاجمة القيادات الجنوبية الانتقالية، واسقاط ما في نفوسهم من معاناة وهموم وفقر ومجاعة، وكأن تلك القيادات الانتقالية هي:
- من تمنع تزويد الكهرباء بالوقود والمشتقات النفطية.
- وهي من تتحمل مسؤولية ارتفاع الأسعار وانهيار العملة المحلية،
- وهي ايضا من بيدها مفاتيح البنك الأهلي السعودي.
- وهي من ترفض محاولات تحسين الحياة المعيشية لشعب الجنوب.
- وهي من تعترض على صرف المستحقات المالية من رواتب وعلاوات لموظفي القطاع العسكري والمدني، وتحتجزها في بنوك خاصة بها للاستثمار الشخصي.
- وهي اي قيادة الانتقالي من تسيطر وتتحكم على حقول القطاعات النفطية والغاز الطبيعي، وتستأثر بعائدات صادراته المالية، ولا تسمح لأي كائن من كان معرفة خفايا واسرار عمليات الإنتاج والتصدير والنهب والتهريب لثروات شبوة وحضرموت النفطية.
مع أن هؤلاء المتربصين يعلمون علم اليقين بان الانتقالي يناضل من اجل انتزاع حريتهم وكرامتهم واستعادة دولتهم، وأن دخوله حكومة المناصفة مع الشرعية، ليس برغبة منه ابدا، وإنما دخلها مكرها تحت ضغوطات سياسية وظروف موضوعية، اجبرته على المشاركة فيها مراكز قوى عربية وإقليمية ودولية، هي من تمتلك ناصية القرار لإمكانية تسليم إدارة الجنوب للمجلس الانتقالي، عندما تنتهي وتتلاشى حكومة شرعية الفساد اليمنية، وتتغير وتتحول مجريات الأحداث السياسية والاقتصادية والعسكرية والاجتماعية، نحو طريق الحق والصواب وفي اتجاه عدالة الأهداف السياسية لقضية شعب الجنوب المشروعة.
ودمتم برعاية الله.
4 مايو 2024م.
شاهد أيضًا
روسيا تؤكد استعدادها لنقل 80 ألف طن من وقود الديزل إلى كوبا..
مؤرّخو المُدُن العربية.. وفنّ إدارة التنوّع الخلاق..
رويترز: البنتاغون يسمح بتواجد متعاقدين عسكريين في أوكرانيا لإصلاح الأسلحة..
مواضيع قد تهمك
التكتل الاقتصادي العربي: رُهاب السيادة ونزوعات الهيمنة ...
السبت/09/نوفمبر/2024 - 12:26 ص
كيف هزم ترامب الديمقراطيين في الانتخابات؟ ...
الجمعة/08/نوفمبر/2024 - 06:40 م
كيف فاز ترمب... وكيف خسرت هاريس؟ ...
الخميس/07/نوفمبر/2024 - 08:30 م